ذكر شهود عيان أنهم لا حظوا تردد وزير سابق من الحكومة المقالة على منزل بحي "الترحيل 16" بمقاطعة عرفات، وعند تقصيهم للأخبار وجدوا أن الوزير -الذي نتحفظ على ذكر اسمه- يقيم زواجا سريا مع فتاة في ذلك المنزل..
وأصبح الكثير من المسؤولين الموريتانيين يهربون من ضغط البيت والعمل، من خلال عقد زواج سري في احدى الأحياء النائية.