أفادت مصادر مطلعة أن المدرسة الوطنية لمختلف الأسلحة بأطار تعيش أحسن فتراتها من حيث التسيير
وقالت المصادر أن بعض المغالطات تم نشرها في الإعلام بغرض التشويش على الأداء المتميز للإدارة الحالية للمدرسة والذي انعكس بشكل كبير على واقع العمل اليومي بها نتيجة التجربة والممارسة الشفافة للقائمين على المدرسة نافية وجود أي اتهامات بسوء التسيير