أفاد مصدر في مدينة فصالة الحدودية بولاية الحوض الشرقي، أن أسرة تقطن في المدينة فوجئت بوجود أحد أبنائها معلقا بحبل داخل عريش تتخذ منه الأسرة سكنا.
وأوضح المصدر أن الفتى الذي وجد ميتا كان يتدلى عبر الحبل من أحد أعمدة سقف العريش لكن لم تتضح بعد ملابسات الواقعة وما إذا كانت عملية انتحار نفسها الضخية من تلقاء نفسه، أو جريمة قتل تعرض لها.
في السياق ذاته، أشار المصدر إلى أن الاحتمال الأخير يبقى الأرجح؛ حيث تبين أن كلتا يديه كانتا مقيدتبن وراء ظهره وبجانبه حاوية من فئة 20 لتر من غير المستبعد أن تكون استخدمت كرافعة يصعد عليها ثم تتم إزالتها جانبا ليبقى معلقا من عنقه بالحبل كما يحدث في عمليات الإعدام شنقا.
المستقبل