تنشط في نواكشوط هذه الأيام عصابة اجرامية في مجال خطف وتهريب الأطفال،
ووفقا لمصادر 28 نوفمبر فإن آخر ضحية لهذه العصابة هو عبد لله ولد الطالب ذو 14 حولا، أختطفته إحدى تلك العصابات أمس الأول
في سيارة رمادية اللون، ووضعت على أنفه ساترا ليفقد وعيه كاملا، وبعد ساعات وجده أحد القضاة كان يمارس رياضة المشي في المنطقة مرميا بالقرب من ملتقى طرق مدريد قرب مكان لتجمع نفايات الحى، وحمله في سيارته إلى الشرطة.
يذكر ان الطفل لحد الساعة يوجد بصحة جيدة رغم ان الأهل يطالبون بالتحقيق في الطبى في الموضوع خشية تعرضه لعملية جراحية او أي نوع آخر..