
نفى مصدر من الوزارة الأولى ل"اتلانتيك ميديا" ما أشيع عن دخول ابنة وزير الدفاع ومقرب من وزير الصحة، من أنهما دخلا دون خضوعهما للحجر الصحي.
وأكد المصدر أنه ابتداء من صدور قرار الحجر الطبي الذي أعلن عنه اليوم الإثنين، لم ولن يدخل أي شخص قادما من خارج البلاد إلا وخضع للحجر الطبي.
وأضاف المصدر أن هذه الإجراءات هي بمثابة قانون ردعي، للوقاية من فيروس "كورونا" وسيخضع له الجميع ويسير على الجميع من قمة إلى قاع، ولا تستثنى منه بنت الرئيس ولا الوزير لأنه يخدم المصلحة العامة.
وكانت بعض الإشاعات قد أطلقت البارحة أن ابنت وزير الدفاع ومقرب من وزير الصحة عادا إلى موريتانيا من إحدى الدول ولم يخضعا للحجر الصحي، وهو خبر عار من الصحة.










