
بعد يوم عرف تظاهرات قوية شنت خلالها هجمات على مقرات ومباني عمومية في مدينة الشامي بدأ الهدوء يعود إلى المدينة.
وقد عادت حركة المرور في المدينة إلى طبيعتها خلال ساعات المساء في ظل بقايا النيران والحرائق التي أشعلها محتجون استهدفوا من خلالها قوات الأمن في المدينة.










