سيتم اليوم الاربعاء استجواب وزير الطاقة والمعادن تقدم بها شيخ انواكشوط "محمد ول غده "وقال في تدوينة على صفحته الخاصة انها ستكون معركة حمية الوطيس وهذا نص التدوينة على الفيسبوك.

غدا بإذن الله سيكون استجوابا , بل معركة حامية الوطيس في بين السناتور محمد ولد غده ووزير الطاقة والبترول والمعادن

السيد/ محمد ولد خونه حيث سيتوجه اليه باستجواب مكتوب.وجاء في تدوينة لولد غدة على صفحته في الفيس بوك ما يلي :في سنة 2011 إستحوذت شركة صوملك على مبلغ خمسمائة واربعة وعشرين مليون كقرض من الصندوق العربي للانماء الاقتصادي كدعم إستعجالي إضافي خاص بمدينة أنواكشوط ,كان ذالك خارجا عن تمويل رئيسي بمبلغ سبع مليارات وخمسمائة وستة وستين مليون اوقية عبارة عن قرض _ ستدفعه الاجيال القادمة وهي غارقة في الظلام على مايبدو _ ساهم في تمويله كل من البنك الاسلامي للتنمية والصندوق العربي للإنماء بحجة توسيع المحطة الكهربائية بنواكشوط دائما , فضلا عن هبة من اليابان باربعمائة وتسعة وخمسين مليون في نفس الموضوع. وتوالت السنين

2012 استحوذت الشركة على 917.000.000 قرض من ص.ع كدعم إستعجالي للنواكشوط .

2013 استحوذت على قرض اضخم من كل ذالك يبلغ هذه المرة ثلاثة عشرة مليارا وخمسمائة وثلاثة واربعين مليون أوقية من هيئات التمويل الخارجي "بحجة تطوير نظام إنتاج ونقل وتوزيع الكهرباء" في انوكشوط, هههههه و زادت ايضا ب 730.080.000 كبرنامج إستعجالي للنواكشوط لنفس السنة.وفي 2014 تمت برمجة قروض من نفس الحجم وبنفس الصيغ وستُبتلعُ هي ايضا دون جدوى , ومع كل هذا تبيع صوملك لسكان العاصمة التعساء الكيلو واط بنفس السعر الذي يباع فيه في المغرب تقريبا مع ان الشركة المغربية شركة خاصة لا تكلف الدولة ومع ذالك تربح في كل سنة. ان الإستنزاف مستمر والقروض سيسددها الشعب الموريتاني طبعا وليست الشركة .