
سجلت تبرئة النيابة للوزير السابق أحمدو ولد جلفون من ملف العشرية؛ ارتياحا كبيرا في عموم التراب الوطني، وخصوصا في ولاية الحوض الشرقي وفي مسقط رأسه تنبدغه.
وينتظر المقربون من الرجل بلهفة إعادة الاعتبار للرجل الذى ظل خلال العشرية الأخيرة أحد أبرز رموز المقاطعة والفاعلين فيها، وغادر مجمل الدوائر الحكومية دون أن يتورط فى صفقة أو فساد أو يستغل موقعه من أجل التربح كما يقول أنصاره.
ويعتبر الوزير السابق أحمدو ولد جلفون إطارا بارزا من أطر ولاية الحوض الشرقي ويملك شعبية كبيرة وعرف بإخلاصه في العمل وخدمة الوطن.