أوقفت السلطات الأمنية بتيرس زمور الناشط الشبابى المهندس عبد الرحمن ولد الطالب أحمد، بعد تدوينة أستهجن فيها " النيفاره" وسلوك المنشغلين بها.
وقال ولد الطالب أحمد فى تدوينة على حسابه قبل اعتقاله من طرف الشرطة " إذا سجنونى 25 سنة، سأخرج وأقول بأن النيفارة ولعب الدبوس فن مبتذل".
وتعرض ولد الطالب أحمد لحملة استهداف واسعة من قبل بعض النشطاء، وبينهم قادة بحزبه (تواصل) بتهمة الإساءة لموروث مكون اجتماعى عريق، وهو ماقوبل بالرفض والاستنكار من قبل أطراف أخرى رأت فى الأمر عودة لمحاكم التفتيش، واستهداف الناس علي أساس الذوق، ومحاولة فرض أجندة غريبة داخل البلد، وتعزيز الشرخ بين مكوناته.