
تفاجأ الراي العام من تجريد بعض المسؤولين من مهامهم ثم يتم تعيينهم بعد ذلك، إلا أن الإطار فاطمة بنت ديحي التي ككانت تشغل مناصب عديدة سامية كان آخره مديرة لسوماغاز والتي جردت منها ، لم تنل قحها من الاعتبار حتى الآن، وهي التي برأها القضاء واتهم الشخص الذي وراء تجريدها،
فلماذا لم يتم رد الاعتبار لمنت ديحي أم لأنها مظلومة؟ ولا تجد من ينتصر لها؟
هذا وقد شاع في هذا التنظام والذي سبقه تعيين مسؤولين بعد تجريدهم من مهامهم.
وهنا نطالب ريس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني بإنصاف بنت دحي وإعادتها لمنصب يليق بها كشابة نزيهة وصادقة و مثابرة وناجحة.










