
لم يعد الشعب الموريتاني قابلا لدعوات التفرقة والعنصرية والخطاب الشرائحي؛ فمثل هذه الخطاب مرفوض ولم يعد يجدي نفعا في عالم اليوم. (الفيديو المرفق من وقفة تم تنظيمها صباح اليوم)
موريتانيا بشعبها ونظامها السياسي باتت ناضجة ومثل هذه الخطابات تنتمي لعصور سابقة وقد تجاوزها الزمن.
الوحدة الوطنية صمام أمننا جميعا وأي تفريط فيها أو دعاية ضدها يجب أن تواجه بقوة القانون وان يقف ضدها الأئمة والكتاب والمثقفون ورواد مواقع التواصل الاجتماعي والشعب الموريتاني بكل أطيافه.
لمتابعة الفيدية اضغط على الرابط التالي