
باتت شركة موريتل موبيل للاتصالات تحتل المرتبة الأولى في رداءة الخدمات وسوء التعامل مع المواطنين ومع وسائل الاعلام المستقلة حيث بادرت بقطع التعاقد مع بعض وسائل الاعلام المستقل دون سابق إنذار.
هذه الشركة التي بات ضرها أكبر من نفعها لسوء خدماتها وفشلها في مقاطعات العاصمة نواكشوط وفي أكبر ولايتين موريتانيتين من حيث الكثافة السكانية ألا وهما الحوض الغربي والشرقي وفي ولاية تيرس الزمور.
كما أنها لم تقدم للمواطنين أي بنية تحتية أو خدمات موازية لمستوى النهب الذي تستجدي به جيوبهم.
فأصبحت موريتل باختصار عالما من الفشل بين يدي المواطن الموريتاني.
اتلانتيك ميديا