
اليوم السبت توجه محمد سالم ولد الهيبة المدير الناشر لآتلانتبك ميديا إلى عدد من المستشفيات في العاصمة لمتابعة ملف صحي وزار المستشفى الوطني؛ ومستشفى الصداقة؛ والعيادة المجمعة وطب إيطاليا ولم يجد لدى أي منهم فحص كورونا..
فعاد إلى مكتبه بعد رحلة طويلة لم تحقق اي نتيجة.
هذه خديعة كبرى للرئيس ونظامه تمارسها وزارة الصحة حين تقول إن كل شيئ متوفر؛ وفي نفس الوقت لاشيى متوفر.
إنها واحدة من الخدع التي يتعرض لها رئيس الجمهورية وقد انكشفت بوضوح فهل يعقل ان وزارة الصحة لا توفر فحص كورونا في هذه الظرفية بالذات؛ ومن هو المسؤول عن هذا التسيب.؟
إن رئيس الجمهورية مطالب بتطهير نظامه من الفاسدين الذين يمثلون عقبة كبيرة في طريق تنفيذ برنامجه الانتخابي.