
علمت آتلانتيك ميديا أن بعض التجار بدأ العمل على تهريب المواد الغذائية إلى دولة مالي منتهزا فرصة إغلاق حدود دول غرب إفريقيا مع باماكا لجني أرباح طائلة من عملية التهريب.
تهريب المواد الغذائية سينعكس سلبا على السود المحلي؛ وسيزيد من وتيرة الارتفاع الصاروخي لأسعار هذه المواد داخل البلاد؛
بعض التجار يسعون وراء الربح فقط؛ ولا تهمهم المصالح الوطنية؛ رغم أنهم يستفيدون من تسهيلات البنك المركزي لشراء البضائع من الخارج؛ وهنا على السلطات المعنية من وزارة التجارة والشرطة والدرك والجمارك الوقوف في وجه هذه الموجة الجديدة من التهريب وتوقيف كل المسؤولين عنها.
آتلانتيك ميديا