
الإعلام المستقل بما فيه من مواقع ومنصات وصفحات خاصة على الفيس بوك؛ لم يعد له من تأثير في الرأي العام بعدما بات أبواقا لبعض المسؤولين تنحصر أدواره في تلميع هذا المسؤول وتتبع أنشطة ذلك؛ منافسا وسائل الإعلام الرسمية فقط؛ ومتخلفا عن أداء دوره في تنوير الرأي العام ونشر الأخبار وتقصي الحقائق.
في نفس السياق تخلت جميع المواقع الألكترونية تقريبا ووسائل الإعلام الرسمية عن متابعة أخبار ضحايا التنقيب عن الذهب التي شغلت الرأي العام على مدى أسبوع كامل.
من صفحة
haibamohamedsalem










