
يتجدد استهداف رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني؛ واتهام قادة المؤسسة العسكرية والأمنية زورا بالانخراط في السياسة.
تقف وراء حملات الاستهداف التي تتخذ من وسائل التواصل الاجتماعي منابر لها؛ عناصر من داخل النظام بعضها قريب جدا من الرئيس؛ يقدم له التقارير المغلوطة؛ عن الوضع السياسي والاجتماعي؛ وهي نفس العناصر المتحكمة في صناعة القرار؛ تنهب الثروات وتعين الموظفين؛ منذ عهد ولد الطائع؛ تعمل على التفريق بين الرئيس وقادة المؤسسة العسكرية والأمنية؛ ونجحت هذه العناصر في الوقيعة بولد الطائع واعل ولد محمد فال وسيدي ولد الشيخ عبد الله وولد عبد العزيز ؛ وقد دأبت على التآمر مع جهات ضد النظام الحالي عبر تسريب أسراره على مواقع التواصل الاجتماعي؛ وتحنيد بعض المدونين للتحامل على الدولة.
إن المؤسسة العسكرية والأمنية هي الضامن الوحيد لاستقرار البلاد؛ وهي التي تقف بصدق وقوة مع رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني المعروف بالصدق والوطنية والوفاء للوطن.
إن أوراق هؤلاء انكشفت ولم تعد مغالطاتهم تخفى على أحد؛ خاصة في الدوائر الرسمية والعسكرية والأمنية..
آتلانتيك ميديا