انطلقت صباح اليوم في قصر المؤتمرات الحلقة الأولى من مسرحية " الميسر" التي تضاف لقائمة المشاريع الفاشلة والتي تختار لها أسماء جميلة ورنانة توحي بخدمة المواطنين، من أجل خداع رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني.
وتناول الجزء الأول من مسرحية " الميسر" إدعاء توفير الأدوية الضرورية بأسعار في متناول الجميع في مختلف ولايات الوطن، وهي مسرحية مثيرة ومربحة و بإخراج وزارة الصحة بعد فشلها في تأدية مسؤوليتها.
وتساءل المواطنون أين كانت كاميك قبل ظهورها في بطولة هذه المسرحية؟
حيث كان آخر دليل على فشل كاميك مداخلة نائب المجرية الذي شكا من غياب وزارة الصحة وفشلها في توفير الأدوية وخدمة المواطنين على الوجه المطلوب.
وطالب المواطنون بضرورة جلب مختبر عالي الجودة لمراقبة الأدوية بشرط أن يبقى تسييره وعمله يتبع لرئاسة الجمهورية.
