لم تعد مقاطعة بير أم أكرين بحاجة إلى طاقة شمسية ولا لهالة شبه إعلامية.
مشكل العطش في مقاطعة بير أم أكرين سخر الله لها إبنها البار النائب محمد سالم ولد أنويكظ فأخذ المبادرة بتزويدها بوحدة صفية متكاملة حلت مشكل العطش وأسعدت السكان حين تجاهلتموها وأمرتم من يكتبون لكم بتجاهلها.
وبخصوص التمويلات الموجهة للوحات الطاقة الشمسية و(( تجمام الحسيان المالحين)) بحجة توفير المياه فتلك محاولة لتمثيل مشهد ماكان لكم إلا أن تثمنوه وقتها وتكتفون بعطاء إبن لن تجدو غيره.
أماوقد قررتم ذالك فلأقلامكم أن تقترح بديل لأن ألفاظ العقلاء مصونة عن العبث.
أنصح بتوجيه التمويل لماهو أهم إلى الأقسام المتهالكة إلى المستشفى إلى الصحة إلى التموين فذالك أنجع وأفضل.،
أما روح المنافسة المبعوثة من جديد فقد تأخرت.
ولأن القاعدة تقول أن المنافس يجب أن يكون* ندا لمنافسه ، وعلى ذالك قس ماسبق وأن تحقق بمايخطط له .......
والسلام
للحديث بقية
أحمد محمود سيد حامدينو
