الشق الاجتماعي هو أهم مرتكزات سياسة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني؛ لكنه للأسف وضع في أيد غير أمينة؛ فمفوضة الأمن الغذائي توتو بنت خطري والمندوب العام للتآزر محمد عالي ولد سيدي محمد يعملان وفق مصالحهما الضيقة فقط؛ وما يتحدثان عنه من انجازات لا وجود له في الواقع..
نأمل من رئيس الجمهورية تكليف شخصيات وطنية نزيهة بهذا الملف؛ حتى تصل المساعدات والإعانات إلى مستحقيها الفقراء الحقيقيين.
حتى الآن أهدرت المفوضة والمندوب مليارات الأوقية من اموال الشعب الموريتاني دون ان تسلك طريقها الصحيح..
تجب إقالة بنت خطري وولد سيدي محمد والتحقيق معهما في أوجه صرف هذه الأموال فهما أخطر على النظام والدولة ورئيس الجمهورية من كورونا ومن الحرب على اوكرانيا وكل أزمات العالم.
آتلانتيك ميديا
