قررت مختلف الحركات المنضوية في تنسيقية حركات أزواد، الاندماج في حركة واحدة، وذلك خلال اجتماع في مدينة كيدال شمال مالي، التي تسيطر عليها الجماعات منذ أزيد من عقد.
وأبدت الحركات منذ عام 2019 رغبتها في العمل تحت غطاء واحد، يجمع ما بين أذرعتها السياسية والعسكرية.