
"من أتى كاهنا أو عرافا فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد" وهكذا هو حال المشعوذين والدجالين الذين ينصبون
شباكهم للإيقاع بضعاف النفوس , وخاصة , النساء.
أما هذا الدجال فقد بنى لنفسه شبكة من الاعوان تسوق اليه ضحاياه من النساء , وبدل أن يحل مشاكلهن يتعرضن على يده للإغتصاب , تارة بحجة طرد الجني الذي يتلبسها , والذي لن يذهب الا اذا عاشرها معاشرة الازواج , وتارة تحت الوعد والوعيد والترغيب والترهيب.
وقد استطاعت واحدة منهن الافلات بجلدها بعد أن وعدته بالعودة حال طهرها من الحيض فذهبت الى الشرطة التي القت القبض عليه وأحالته للنيابة العامة.