ارتفع عدد قتلى المحتجين في السنغال بعد الحكم بالسجن على المعارض عثمان سينغو ، ليصل عدد القتلى إلى 15 قتيلا خلال يومين، وسقوط عدد من الجرحى ونهب بعض المحلات التجارية والبنوك ومحلات بيع الوقود.
وحسب مصادر خاصة فإن الوضع يتجه للهدوء بعد تدخل دول مجاورة، ويؤكد ذلك أن الرئيس السنغال ماكي صل يوجد الآن خارج بلاده في دولة تركيا وبعد نزول الجيش للشارع أخذت الاوضاع في الهدوء لأن الشعب السنغالي يحترم الجيش.