بعد ما ملأ الحديث عن قضية سجن النائب محمد بوي ولد الشيخ محمد فاضل آفاق الناس وشغل الاعلام، لم يعد يسمع له ذكر في الساحة الاعلامية او السياسية، واختفى ذكره وكأنه لم يكن.
فما هو السر يا ترى خلف اختفاء قضيته ولماذا لم يعد هنا من يتحدث عنه في وسائل التواصل الاجتماعي؟ ولا في المنصات والمواقع ولا في الوقفات الميدانية.