قالت مصادر اعلامية إن تاجرا موريتانيا في قرية "فيروينة" المالية وجد صباح اليوم مقطوع الرأس وذلك في مايعتقد أنها جريمة قتل مدبرة من قبل جماعة من اللصوص.
ووفق المصادر التي تحدثت لـموقع "الوطن" الذي اورد الخبر فإن المدعو إبراهيم ,ح ,م تعرض إلى هجوم البارحة من قبل مجهولية في قرية "فيرنيوة" التي تبعد 12 كلم عن الحدود الموريتانية داخل مالي وما تزال السلطات تبحث عن رأسه الذي فصل عن جسده.
وتكثر من حين لآخر هذي الجرائم الشنيعة لجالياتنا في الخارج وحتي أن البعض حسب بعض المصادر اصبح يلجأ لحرس شخصي يحرسه وقت ذهاب إلي السوق أو إلي بعض الأماكن وهو مايطرح الكثير من تساؤلات حول إنعدام الأمن في هذه الدول وهومايستدعي علي الجهات المعنية والدولة الموريتانية التدخل لحماية مواطنيها في هذه الدول من عمليات التلصص والقتل التي يتعرضون لها من حين لآخر.
"اتلانتيك ميديا+الوطن"
