كشفت مصادرقريبة من التحقيق مع المتهم أحمد ولد أزوين الدين" اللملقب لكليزة" لموقع "انواذيبو اليوم " أن المتهم بمقتل الفتاة المامية بنت عبدالله ولد احمد لسيديا 21عاماً، والتى راحت ضحية أبشع جريمة تشهدها عاصمة البلاد الإقتصادية صباح يوم الأربعاء 22 أكتوبرالماضي أنه اعترف بإرتكابه للجريمة البشعة.
وفى سياق ذي صلة علم موقع "أنواذيبو اليوم" من مصادر شديدة الإطلاع أن منفذ جريمة أنواذيبو التى راحت ضحيتها شابة فى مقتبل عمرها ،المامية منت احمد ولد عبد الله ولد سيديا ".
هدد بالإنتحار من داخل غرفته بالسجن المدني ،إن هو لم يتلقى العلاج الازم.
وحسب ذات المصادر فإن شريك لكليزة فى الغرفة تكمن من إنقاذه ،ومنعه من محاولة الإنتحارعن طريق نزعه للجهاز الذي يتبول منه.
واضافت ذات المصادر انه تم نقله الى المستسفى تحت حراسة مشددة لتلقي العلاج بعد محاولته لنزع الجهاز sounde وتوصف حالته الصحية بالخطيرة حسب ذات المصادر.
"ادات الجريمة "واثار دماء الضحية توضح قوة العراك الذي جمع بينها مع القاتل، داخل ساحة الجريمة.
نقلا عن موقع انواذيبو اليوم