عرفنا لكم أن بعض المجموعات من أهل الشمال ليسو متروشين في أخبار دعم ومساندة فخامة القيادة الوطنية الحاج محمد ولد عبد العزيز، فقد كان واضحا في أهل مبادرة "مواصلة الوفاء" في ازويرات أنها نعرية وحمجية لواحد من أهل الشمال، ونحن نعرف طبعا أن فخامته واحد من أهل الشمال، لكن هذا كانوا يقدرون أن يُبردوه علينا.

 

والحقيقة أننا كان ظاهرا لنا أن المبادرات كلها من نوع واحد، وأنها متساوية كلها في قلة الفائدة والصدق بالفال، وأن المقصود منها هو اللحلحة، ولو كانت بالسحلوت الذي يقال باللغة العربية للكذب الأحمر، لكننا عندما رأينا في مبادرة "مواصلة الوفاء" رجالا مظبوطين ومعروفين بالمشي على الغرظ من أهل تيرس، وتكلم باسمهم هذا الكهل الذي يقال له البشير ولد اعبيدي، عرفنا أن المبادرات ليست من نوع واحد، لأني هذا الكهل ليس من أهل الكذب، ولا يعرف النفاق، ولا يريد التعيين ولا الوظائف.

 

 

موجبه أننا سمعنا أن فخامة القيادة الوطنية يعتمد ضوارب للمبادرات، فإن كانت في نواكشوط في ضارب واحد، وإن كانت في الترارزه ولبراكنه فهي ضارب 0.5 وإن كانت على طريق الأمل من كرو إلى النعمة فهي ضارب 2 وإن كانت في ازويرات فهي ضارب 5، لأن خلق ازويرات لا يعرف المبادرات، ولا تسكته بعرة على عود.

انقر هنا:

http://www.zoueratemedia.com/index....

 

ش الوح افش