
لوحظ في اليومين الآخرين اختفاء عشرات نقاط الأمن والتفتيش التى كانت تسير من طرف الدرك والشرطة على طريق الأمل، ووفقا لعدد معتبر من مستخدمى الطريق في ، فإن الوصول إلى نواكشوط
من المدن الداخلية أصبح سهلا بالنسبة للأجانب ومهربى السيارات وقطاع الطرق، فلا أحد يسأل أحد على طول الطريق..
ولم يعرف لحد الساعة الأسباب الحقيقة لهذا الإختفاء المفاجئ لنقاط التفتيش التى كانت ترابط على هذا الطريق الأهم في موريتانيا.