بعد جلسة مزاج اقتحم الشبان الأربعة منزل جارتهم العروس في ليلة زفافها وقاموا بإغتصابها ،،بعد تقييد عريسها بالحبال وتهديده

بالأسلحة .

ثم خطفوا العروس إلي شقة صديق لهم مجاور وتناوبوا في اغتصابها حتي صباح اليوم التالي ..

وبعد ذلك القوا بها في المقابر جثة لاتتحرك بعد اصابتها بنزيف حاد ،ليقوم بعض المارة بنقلها إلي المستشفي واسعافها ..

وبعد ساعات ، تمكن رجال الأمن من استدراج أحد المتهمين ،الذي أعطي رقم هاتفه للعروس الضحية , بعدما أوهمته بإعجابها الشديد برجولته ، فتم القبض عليه ،وأعترف بأسماء شركائه في الجريمة، الذين أعترفوا بإرتكابهم للواقعة, بعد جلسة لتعاطي المخدرات وحينما شاهدوا العروس أعجبوا بها ،وقرروا أغتصابها في " ليلة دخلتها " ..