استقبل المئات من سكان قرية "انصفني"، التابعة لبلدية "انوامليل"، الواقعة على الطريق الرابط بين مقاطعتي كيفة، وكرو، استقبلوا رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز، وهم يحملون الصور المكبرة له واللافتات المرحبة به.
وطالب السكان بتغيير الدستور حتى يتمكن رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز بالبقاء في السلطة من خلال الظفر بمأمورية رئاسية ثالثة، معتبرين أن البلاد ما زالت بحاجة إليه. لتواصل تنميتها في شتى المجالات.
وقال سكان "انصفني" إن الرئيس ولد عبد العزيز حول البلاد إلى ورشة حقيقية للبناء والتطور، وأعطى أولوية للفقراء والضعفاء.
