طالبت قيادات في الاتحاد الإفريقي الرئيس الموريتاني باستلام رئاسة الاتحاد لمأمورية ثانية، بعد سلسلة النجاحات التي حققها خلال رئاسة للاتحاد عام 2014، وعللت هذه القيادات مطالبها بالأداء السيئ للرئيس الحالي روبرت موغابي.
ومنذ توليه رئاسة الاتحاد الإفريقي لم يتمكن الرئيس الزيمبابوي روبرت موغابي من تحقيق أي شيئ على صعيد فض النزاعات الإفريقي أو جلب التمويلات للمشاريع التنموية في القارة التي تعاني فقرا مدقعا وحروبا طاحنة.
وامتازت رئاسة ولد عبد العزيز للاتحاد بتحقيق العديد من المكاسب على شتى الصعد.