نشرت بعض وسائل الإعلام المحلية، مؤخرا نبأ مفاده أن أفرادا من المؤسسة العسكرية، متدربين في الجمهورية الجزائرية، يصل عددهم إلى 120 شخصا، قدموا شكوى بخصوص تأخر مخصصاتهم المالية.
ولتوضيح الأمر، فإن عدد متدربي الجيش الوطني في الجزائر لا يصل إلى هذا العدد، ولا علاقة لهم أصلا بالاحتجاج المذكور، والذي يقتصر على بعض الطلبة المدنيين.،
ولم تسجل أية شكوى أو حالة احتجاج من طرف المتدربين العسكريين في هذا البلد الشقيق، حيث يتمتعون بكافة حقوقهم، ويحصلون على مخصصاتهم المالية في الوقت المناسب، بفضل جهود ومتابعة مكتب الملحق العسكري لدى سفارتنا في الجزائر.