عملاق الإتصالات "موريتل" مجددا الراعي الرسمي الأول للمنتخب الوطني لأربع سنوات قادمة

احتلت شركة الإتصالات "موريتل" الصدارة دوما في المشاركة والحضور المتميز في كافة الفعاليات والمواعيد الوطنية والتي كان آخرها استمرارها كالراعي الرسمي الأول للمنتخب الوطني عن جدارة واستحقاق بعقد تاريخي وصل إلى320 مليون أوقية مع الإتحادية الوطنية لكرة القدم  بعد أن كان 150 مليون أوقية ...

فضلا عن أشكال الدعم السخية والمختلفة التي تقدمها شركة "موريتل" للدفاع عن الألوان الوطنية وتشجيع الرياضة وترقية كرة القدم الموريتانية انطلاقا من كون شركة " موريتل" شريك متميز وأحد صناع انتصارات وأمجاد المنتخب الوطني.

هذه الإنتصارات المتتالية التى حققها المنتخب الوطني بفضل الله ثم بفضل حبيبة الموريتانيين موريتل أصبحت مصدر فخر وإعتزاز لكل الموريتانيين وحديث ساعة للأشقاء العرب والافارقة حتى أصبح المنتخب الوطني يحسب له ألف حساب فى القارة السمراء.

 وكانت موريتل قد كثفت كثيرا من عروضها الترويجية وقامت برعاية العديد من الأحداث الرياضية الهامة والفرق المحلية في إطار سياستها التسويقية الناجحة في حين تسعى بعض نظيراتها في السوق المحلية إلى الاختصار على الومضات الاشهارية، وهو ما أدى لزيادة مشتركي موريتل بشكل كبير وارتبطت في أذهان الموريتانيين كمتعامل الاتصالات الأول والشريك الحقيقي الذي يحتفظ له الجميع بجودة الخدمات فضلا عن إسهاماته الجليلة والجبارة في شتى المجالات الاجتماعية والثقافية والرياضية وغيرها.

وهذا ما عبر عنه المدير العام لشركة "موريتل "السيد كمال عقبة فى تصريح على هامش حفل توقيع الشراكة بين الإتحاد الوطني لكرة القدم وعملاق الإتصال بموريتانيا  يقول: بكل ثقة وتواضع (إن الجهد الذى قدمه المنتخب الوطني فى جميع مبارياته الدولية وخاصة المباريات الأخيرة مع منتخب جنوب افريقيا شكلت لحظة إعتزاز وطنية وعربية لحجم الجهد الجبار الذي بذله لاعبي منتخب المرابطين الأبطال الذين رفعوا رؤوسنا ورؤوس الأمة العربية عاليا وكانوا أشبه بمقاتلين فى ساحة الملعب ليتطلب منا جميعا الوقوف معهم فى السراء والضراء وهو عهد قطعناه على أنفسنا أن ندعم ونؤيد منتخبنا الوطني حتى يحقق أهدافه وطموحاته ليصل لمبتغاه وهو رفع العلم الوطني في كل المحافل الدولية. وهذا هو واجبنا تجاهه و كل ما من شأنه أن يرفع من مستوى المنتخب الوطني والرياضة الوطنية بشكل عام).

خميس, 10/09/2015 - 09:39

          ​