في هذا اليوم وقع حدَث هام تمّ من خلاله رسم الخطوات الأولى للشروع في تعبيد طريق الاستقلال الفعلي للجمهورية الإسلامية الموريتانية عن المستعمر الفرنسي، حيث انعقد في هذا اليوم في مدينة ألاك-عاصمة ولاية
تكمل اليوم “عاصفة الحزم” شهرها الاول ودون ان تحقق معظم اهدافها، فالرئيس اليمني “الشرعي” عبد ربه منصور هادي ما زال مقيما في منفاه الفخم في المملكة العربية السعودية، والآمال المعقودة على نائبه خالد
ترددت قليلا في كتابة هذه الأسطر لِما قد يفهمه البعض أنها لغة فئوية ، تلكم اللغة التي أمقتها و أمقت أصحابها أيا كانت الشريحة التي ينتمون إليها على اعتبار أن موريتانيا للجميع و بالجميع بغض النظر عن ا
لا.. كذب فقد ولد وفي فمه ملعقة من ذهب كأي أمير بوتلبميتي، هل يغيظكم هذا؟.* لا.. غضاضة؛ من التذكير في كونه ينحدر من تلك العائلة الأرستقراطية ولا من التذكير بعراقة المكان حيث مسقط رأسه!* لا..
إن الدارس للحياة في الجمهورية الإسلامية الموريتانية والمملكة العربية السعودية يرى تشابها واضحا بين الشعبين في هاتين الدولتين، فكل من الشعبين عربي إسلامي سني ، وكل منهما يتصف بالقيم والمثل العليا ال
المكانة الدولية التي تحظى بها موريتانيا اليوم كرقم صعب لايمكن تجاوزه في إطار المعادلات الدولية الراهنة ...لابد لها من ثمن وعلى الموريتانيين جميعا أن يكونوا