ترددت قليلا في كتابة هذه الأسطر لِما قد يفهمه البعض أنها لغة فئوية ، تلكم اللغة التي أمقتها و أمقت أصحابها أيا كانت الشريحة التي ينتمون إليها على اعتبار أن موريتانيا للجميع و بالجميع بغض النظر عن ا
لا.. كذب فقد ولد وفي فمه ملعقة من ذهب كأي أمير بوتلبميتي، هل يغيظكم هذا؟.* لا.. غضاضة؛ من التذكير في كونه ينحدر من تلك العائلة الأرستقراطية ولا من التذكير بعراقة المكان حيث مسقط رأسه!* لا..
إن الدارس للحياة في الجمهورية الإسلامية الموريتانية والمملكة العربية السعودية يرى تشابها واضحا بين الشعبين في هاتين الدولتين، فكل من الشعبين عربي إسلامي سني ، وكل منهما يتصف بالقيم والمثل العليا ال
المكانة الدولية التي تحظى بها موريتانيا اليوم كرقم صعب لايمكن تجاوزه في إطار المعادلات الدولية الراهنة ...لابد لها من ثمن وعلى الموريتانيين جميعا أن يكونوا
لن يُكتب للبنوك الاسلامية البقاء طويلا ً إلا إذا استطاع القائمون عليها وضع آليات فعالة تـُمٓـكـِّن من تحصين الجوهر وتحسين الأداء فيومًا بعد يوم تؤكد المعطيات والوقائع المشاهدة -في الوسط المصرفي- ال
يعني لم تكتفِ سويسرا بأن تكون مضرب مثل عند الشعوب البائسة، والمهترئة من الجوع والقمع والتهميش، ولم تكتفِ بأن تكون صندوق «توفير» بعض السياسيين العرب الذين يجمعون ويدخرون أموالهم وتحويشة أعمارهم من ع