ابشع جريمة اغتيال عذبت ضمير الساكنة الوطنية مؤخرا هي جريمة اغتيال الفتي امم ولد العساوي لالكونه اغتيل من طرف وحوش متوحشة حاقدة ولالكونهم لاذوابالفرار ولم يقبض عليهم حتي الان ممايض
موريتانيا من بين البلدان التي تأتي في ذيل مؤشر التنمية البشرية، حسب التقارير الدولية المنشورة، ولعل جملة أسباب كانت وراء ذلك وفي مقدمتها إهمال التعليم، وضياع العدالة، و فشل السياسات التنموية المعتم
نحن أمة حباها الله بعطاياه ومننه ونفحات فضله العظيمة فجعل أرضها مبعث الرسالات السماوية من إدريس ونوح إلى المصطفى محمد الخاتم صلى الله عليهم جميعا وسلم فعلى أرضها سلم الله نوح وأغرق امته
من أستراليا إلى ألمانيا إلى هولندا إلى بلجيكا إلى النرويج إلى السويد وحتى إنجلترا وغيرها من الدول الغربية، حيث أصبح الإعلام العالمي يشهد ويتداول صوراً يومية لبعض من رؤساء الحكومات وهو إما فى طريقه
فجأة عاد الدفء للعائلات ، تذكر الجميع أن لهم أهلا وإخوة وأحبة ، ولربما خصوما وأعداء أيضا في عالم الواقع، ارتفعت الأصوات بالجدال والمشاحنات ، تلاقت العيون ، وانبهر البعض بمستجدات الغضون التي علت بعض