الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وقائد الغر المحجلين ورضي الله عن الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدينوبعد فهذه رسالة أكتبها للوزراء الجدد وللوزراء الذين كتب الله
كم هي متلاطمة أمواج السياسة هذه الأيام، إنها قوية بقدر تلاطم أمواج بحار انواكشوط الموسمية، إلاّ أن أمواج السياسية ترمي الساحة ببعض النفايات الغريبة، نفايات يرميها بعض الحاقدين على رئيس الجمهورية م
إعتداءات وأنتهاكات وأختراقات "ثلاثية تختزل المشهدالفلسطيني" منذ مايقارب أربعين يوما ونيف ،أوقع فيها العدو أبشع وأرهب عمليات الطمس للمعالم الإنسانية وكان شأوي الهدف والغاية من ذالك كله هو أستهداف ال
حسنا فعل رئيس الجمهورية بأن عين وزيرا أولا من غير الذين هيأتهم بأساليبها عديد اللوبيات، السياسية “الكانتونية” في الأغلية و في المعارضة المتحايلة جميعها على الإدراك المجتمعي العام و بكيد دعاياتها “ا
هو قارب مسجل في تانزانيا يحمل اسم sesaul1 حاول الرسو في ميناء داكار يوم الـ15 أغسطس الجاري، لكن اكتظاظ الميناء أرغم طاقم القارب على التوقف على بعد 10 كلمترات قرب جزيرة "كورييه" في المياه الإقليمية
داخل المكاتب في الإدارات و على موائد الصالونات في كل أحياء المدن و أرجاء الوطن لا اهتمام يرمي بثقله على أحاديث الكثيرين و من دون شجون إلا عن تشكيلة الحكومة المرتقبة:
ها هو "الكاتب الجديد" والعقيد والرئيس السابق اعل ولد محمد فال يعود بخرجة إعلامية جديدة ليحكي لنا عن ثرثرته وترهاته الوهمية فيتحدث عن الجيش الموريتانيي ليصفه بما يتنافى مع الوطنية ناسيا أو متنا
يخطفهم الموت من بين أحضان عائلاتهم دون سابق إنذار، أطفال لم يعيشوا من الحياة سوى بدايتها، فكروا ونفذوا دون استشارة أو إثارة شبهات، فغادروا نحو عالم غيرِ ذلك الذي لم يمكنهم من العيش براحة تامة، آملي