المتمعن للمشهد الموريتاني اليوم ـ من واقع البحث عن الحق لا غير ـ يدرك أن البلد قد قطع أشواطا كبيرة وبلغ شأواً بعيدا على طريق النماء والسمعة الطيبة وهو ما لم يكن في الحسبان ولم يدر بخلد أكثر الحالمي
بوصفها أحد أهم قلاع المعارضة حيث خسر فيها حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الانتخابات البلدية و النيابية الماضية لصالح حزب الاتحاد من أجل الديمقراطية (حركة التجديد) الذي يقوده ابراهيما مختار صار، شكلت
أكدت المفوضة المكلفة بحقوق الانسان والعمل الانساني والمجتمع المدني، عائشة بنت امحيحم اليوم الثلاثاء في جنيف، إن ما عرفته موريتانيا من إصلاحات وما قطعته من خطوات في مجال ترقية وحماية حقوق الانسان شك
قال المحلل السياسي والعسكري محمد سالم ولد الهيبة إنه يهنئ الشعب الموريتاني على نجاح الانتخابات الرئاسية التي مرت في جو من الهدوء والطمأنينة والاحترام، وقال ولد الهيبة إن المرشحين الخمسة للرئاسيات ف
بلغت نسبة التصويت لصالح المرشح محمد ولد عبد العزيز في الانتخابات الرئاسية الأخيرة في مكتب اهل حرمة الله في بلدية انتيشط في مقاطعة بوتيلميت بنسبة %99,82
مرة أخري برهن الشعب الموريتاني علي انه علي مستوي عال من النضج السياسي وقادر علي تخطي الصعاب وممارسة الديمقراطية الحقيقية في ارقي أنواعها –بطاقة بيومترية غير قابلة للتزويرز: