تهرق نخبنا الدينية والعلمية والثقافية، اليوم، حبرا كثيرا مدرارا على كل المواقع والمدونات وحسابات التواصل الاجتماعي، في حديث لا يكاد يتوقف، عن مستويات الهبوط والتردي في مجتمعات الغرب عموما، وفرنسا و
وُفّقت وزارة الثقافة -في اعتقادي- كثيرا، في اختيارها لاسم “المدائن التراثية” بدلا من الاسم السابق، وفي تعيينها للمخرج العالمي عبد الرحمن سيساكو منسقا للمهرجان؛ ويتنزل “توفيق الوزارة” حسب فهمي في ال
شهدت الأراضي الفلسطينية أمراً لطالما انتظره الفلسطينيين منذ عقود، وهو هروب ستة محررين من أكثر وأقوى السجون تحصيناً ورقابة في فلسطين المحتلة، وهذا ما أذهل البعيد قبل القريب، في عمل غاية في الذكاء وا
لامراء فى أن الثقافة من المفاهيم المركبة الملتبسة الشائكة التى تأبى تعريفا جامعا مانعا -كما يقال - لغويا وابستمولوجيا وانتروبولوجيا ، إلا أنها تظل مرتكزا محوريا فى حياة الشعوب والأمم ؛ فهي رافعة ال
اساءة استعمال بعض السياسيين الموريتانيين للغة للتصدي للغة القران احدى لغات الامم المتحدة الرسمية الست ولغة الام لاغلبية الموريتانيين، غالبا ما يبحثون عن معرفة غير محتمل او احد وظائف عمومية تغيب فيه
لاسبيل للتواصل الا باللغة التي هي وعاء الافكار ووسيلة نقلها ولذا ،فان التمكين للغة الرسمية و هي اللغة العربية في الدستور و ترقية لغاتنا الوطنية البولارية والسوننكية والولفية التى نص عليها الد