من المؤسف أن نجد أنفسنا بعد ما ينيف على خمسة عقود من الاستقلال نعالج مشاكل مرحلة تأسيس الدولة، عندما كانت القبيلة ونظام الإمارات هما التحدي الحقيقي للدولة الوطنية الحديثة، لكن هذه المرة بفعل نخب با
أخذها وهي لا تزال تتعلم اللعب مع صغار الماعز وتشاهد مسلسل "فلة والأقزام السبعة"،كان طويلا جدا وضخما ويبتسم بصعوبة ويكبرها بعدة أعوام،لكنه كان ابن عمها!
نشر أحد مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، رسالة عبر فيها عن حزنه على فراق زوجته المتوفاة، والتي لاقت إعجاب ممزوج بالحزن لأكثر من 66 ألف من رواد "فيسبوك"، وتفاعلوا مع الرسالة.
ربما لم تمر الأمة العربية بنكبة أشد مما هي فيه اليوم من ضياع وتمزق واقتتال وتراجع كبير على كل المستويات، وفي المقدمة منها انحطاط وسقوط ما يسمون أنفسهم الانتلجنسيا العربية، أي “النخبة”، أو ما أحب تس
رب مسجد الجامعة الإسلامية في كولالمبور، التقيت خلال سنة فائتة طلابا موريتانيين، تبادلنا التحية ومجاملاتها، ولما افترقنا، قلت للأخ الأستاذ إبراهيم ولد محمد يحظيه: لم أعرف من هؤلاء الفتية غير واحد، و
تشهد الساحة الإعلامية في موريتانيا منذ فترة تناميا لظاهرة السب، والسب المُضاد، والقدح، والهجاء، الذي أصبح وسيلة يستخدمها البعض لفرض رأيه، أو إثبات صواب موقفه، وإفلاس حُجة خصمه، حتى غابت الحقيقة – أ
أمرنا بالقراءة وطلب العلم وأمرنا بتعليم العلم ونشره، هذه عروة الرسالة الربانية التي جاءت بالعلم، علم يُـعلّم ويُنشر، وصرنا بذلك أمة الدعوة، الدعوة للهداية والرحمة والمحبة، وقال ربنا تعالى في محكم ت