بعد الاستفادة من آراء عديدة عرضت على الفضاء الإلكتروني العام، من أشخاص ثقات عندي ومظنة للنصح والسعي للصالح العام، ومن وحي تجربتي في الإدارة، أقترح ما يلي :
سيتم تخصيص هذه الحلقة من سلسلة "معا لتفعيل المادة السادسة من الدستور الموريتاني" للرد على بعض"خبراء" أو "فقهاء" ترتيب الأولويات، والذين كثيرا ما يعلقون على مناشيري بتعليقات مفادها أن الاهتمام باللغ
قيس سعيد ظاهرة سياسية معقدة التشخيص ، ستتكرر حتما في جميع الدول العربية بطريقة أو أخرى و لو بعد حين، لأنها حلّت شفرة عجز الشعوب العربية المحيرة، من دون أن يكون من ورائها عقل مدبر ، ما كان يمكن أن ي
على الرغم مما تزخر به بلادنا من ثروة حيوانية هامة من حيث التعداد (21.053.000 رأس من الضأن و الماعز و 1.953.000 رأس من البقر و 1.471.000 رأس من الابل بحسب المكتب الوطني للإحصاء (ONS) لسنة 2016)، إلا
إن أبناء الأقليات اللغوية ضحية مزدوجة للتعليم بالفرنسية, فهم كأبناء المجتمع الحساني تكبح الفرنسية التعليم عندهم, وتعيق تطور أدائهم الذهني, وتزيد التسرب المدرسي, بوقوفها حاجزا بينهم والعلم من خلال آ
تطرح قضية تغلغل الثقافة الفرنسية في الجهاز الإداري الموريتاني إشكالية تتجاوز بعد اللغة لتطال حدود الهوية، ولقد عمل الاستخدام الاجتماعي والسياسي الحالي للمعرفة الاستعمارية مجسدا في اللغة الفرنسية با
مطالبة المغرب بموريتانيا و قوة الحراك المعارض له داخليا و قلة خبرته و خضوعه للقرار الفرنسي و انبهاره بمولد الدولة ، كلها أمور دفعت المرحوم المختار ولد داداه إلى ارتكاب أخطاء قاتلة ، ستظل موريتانيا
تشهد القارة الافريقية منعرجًا سياسيا خطيرا في العودة إلى الانقلابات العسكرية بل تجاوز القارة إلى القارة العجوز وبالتحديد فرنسا التي أعلنت منذ أسبوع عن كشف مخطط انقلابي مما يجعلنا غير قادرين على تحد
سعيا منا في موقع الفكر لتنوير الرأي العام وحرصا على تقديم المفيد والطريف واستجلاب الضيوف النوعيين والمتميزين ،والا ستفادة من كل الأجيال ونقل تجاربهم حتى تكون ميدانا للتجربة والاقتفاء،نستضيف لكم الي