يقول مثل مصري في غاية البلاغة؛ "ما يعجبوش العجب ولا الصيام في رجب" وتعلمون أن المقصود بالمثل هم من يستحيل إقناعهم ولو كانت الحقائق ما ثلة أمامهم، وذلك ليس لعدم قدرتهم على التمييز بين الأشياء، بل لأ
ليس هناك أصعب علي المرء من لحظات وداع أغلى هواياته بعد ممارستها 38 سنة دون انقطاع عنها ولو ساعة واحدة، ولم أكن أتمني أن تأتي لحظة الوداع في نفس اليوم الذي بدأت فيه ممارسة هذه الهواية منذ 38 سنة.
يتسابق السكان والسياح في موريتانيا للقيام بعمليات صيد جائر للغزلان والأرانب والثعالب، وفي مواقع التواصل الاجتماعي عرض متواصل لصور اصطياد الحيوانات المهددة بالانقراض في موريتانيا.
قال د سيدي أحمد ولد الشرقي إن حفل تنصيب رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز سيكون الأكثر حضورا سياسيا ودبلوماسيا في تاريخ موريتانيا، حيث يشارك فيه عدد من الرؤساء العرب والأفارقة..
هناك حقيقة ثابتة غير قابلة للشّك، و هي أنّ التاريخ لا يتحمّل الزور طويلا، و مهما طال الزمن لا بُدّ للحق أنْ ينبلِجَ ذات يوم...كم من حُلم كان يبدو مُستحيلا تحقّق في ظرف جيلنا نحن أبناء ستينات القرن
فجعت الساحة الإعلامية الموريتانية صباح امس بإعلان وفاة الصحفي الرياضي الشاب حامل كتاب الله و صاحب السلوك الحسنة والابتسامة التي لا تفرق وجهه ، انه فتى زمانه ومكانه محبوب المستمعين وصاحب القلم الشيخ
في الوقت الذي عجزت فيه الدول العربية-مجتمعةً- عن توحيد مواقفها السياسية من القضايا الحيوية للأمة، يجب محاولة تفعيل التكتلات العربية الجهوية، تمهيدًا لتفعيل جامعة الدول العربية التي كان القادة العرب
"و انت تلبس أبنائك ثيابا جديد و تأخذهم لاماكن جديدة ليحتفلوا بالعيد، لا تنس أبناء غزة الذين يلبسون أكفانهم و يأخذهم من بقي من أهلهم إلى القبور ليرقدوا... عيد شهادة يا بقية الكرامة والانسانية”