في خطوة تنم عن يأس وعجز كبيرين، أقدمت أحزاب منضوية تحت ما يسمى بـ "المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة" على تنظيم عمليات جمع لبطاقات تعريف منتسبيها، في خطوة أقل ما يقال عنها إنها:
تمهيد: تعرف الساحة الوطنية في هذه الآونة تجاذبات سياسية كثيرة، حول الموقف من الانتخابات المقررة في الواحد والعشرين من الشهر الجاري .حيث يرى النظام وأحزاب الأغلبية أن تأجيل الانتخابات سيدخل البلاد ف
تعيش بلادنا في هذه الفترة سباقا رئاسيا هاما قد يؤدي إلى نتيجة ستنعكس لاشك على الوعي الديمقراطي في بلادنا، الشيء الذي يؤدي إلى الوقوف في وجه الحملة الدعائية المضادة التي تسعى لمقاطعة الانتخابات وبتر
لاشك أنه من المسلمات أن الاتحاد قوة وأي نظام سياسي يريد بناء دولة يلزمه أن سيلك نهجا يستوعب جميع فيئات النسيج الاجتماعي ويقوم على مبدأي العدالة والمساواة، لذا من المفروض – ونحن نمر بهذه المرحلة الح
أفتح حصالتي على ثروة من الصور التي جمعتها من ست كؤوس للعالم، بين أولها و آخرها تمتد أيام الطفولة والشباب، أيام جمّعت بينها الكرة، وفرقت بينها الأمكنة، لم تكن كأس العالم مجرد كرة فحسب، بل ذكريات الأ
لازال التجمع العام لأمن الطرق يتعرض من حين لآخر لهجمات شرسة من طرف بعض الكتاب أو المدونين تنال من القطاع الوليد ، دون معرفة الهدف من ذلك ،هل هو تشويه صورة القطاع الذي بات يلعب دورا مهما ورئيسيا في
ظهرت المعارضة مع ظهور الديمقراطية في بلدان عديدة حول العالم ونضجت بصور بناءة ، تريد الخير والتطور لأمتها ، وقد تختلف أو تتفق مع هرم السَلطة ، في قضايا الطرح الفكري حول الأمور المشتركة والصَالح الع
إن ترسيخ حرية الرأي والصحافة في الديمقراطيتنا وترقية دولة القانون، كانا خيارين استراتيجيين بالنسبة للمرشح محمد ولد عبد العزيز، ما تجسد فى إصلاحات كبرى ، قام بها في السنوات الأخيرة، حيث تصدرت موري