لا يخفى على من لديه ذرة من عقل أن ولد عبد العزيز لا يقيم وزنا لحراك المنتدى لسبب بسيط وهو أن إخوتنا في قيادة هذا الكيان لم يعوا بعد أن الطريقة الأربكانية القائمة على قاعدة صامد لا تصادم قد أثبتت
انتظرت الجماهير وكانت تعد كل دقيقة وساعة ويوم لمباراة الاياب آملة في الحفاظ علي النتيجة وخطف بطاقة التأهل للدور القادم ،لكن جرت الرياح بما لانهواه ،مباراة جرت في ظروف غامضة فبعد ان كانت ستنقل علي
قد لا يكون الإنقلاب الذي أطاح بالحكومة في تايلاند حدثا عَرَضاً، كما قد لا تكون الأزمة السياسة هي سببه الوحيد. تلمسوا سببه في شيء آخر. أتمنى أن توافقوني على أن سببه الإفراط في أكل الأرز !!
على الرغم من الآمال العِراض التي يعلّقها الرئيس أوباما على السياسة الخارجية الأميركية، إلا أن شيئاً واحداً كان بارز الوضوح في المشهد الذي آلت إليه إدارته، ويتلخص في أن عصر النفوذ والسيطرة الأميركية
صناع القرار الجزائريون، مدنيين وعسكريين، يترددون لحظة ، قبل قرار الحسم: الجزائر ستستقبل "أقارب القذافي الفارين". وهذه تفاصيل العملية السرية التي سميت في حينه بـ "الملك".
خمس سنوات والبلاد ترفل في عز زمنها ، بعمل دؤوب وتنمية مستديمة شملت جميع الأصعدة ، وغيرت مجرى نهر فاض لثلاثين عاما بالمحسوبية والقبلية والجهوية ، فقامت القيادة الوطنية منذ بزوغ شعلتها بتجفيف منابع ذ
إن الحديث عن عالم ونحوي وأديب؛ طارت شهرته في الآفاق؛ وعم ذكره الأرجاء والربوع؛ مثل صاحب " الكَدَّاهيَّة"؛ كان الأولى أن يطلع به غيري ممن خبروا تناول سير العلماء العظماء؛ وتمرسوا الكتابة فيها؛ ذلك
لم يكن ذلك عنوانا لخبر يحتمل الصواب أو الخطأ، لكنه مضمون فيديو لا يحتمل الشك، انتشر بشكل كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي أمس، ليؤكد أن ظاهرة "التصويت على الإيقاعات الراقصة"، والتي ميزت المشهد بانت
تحل اليوم الذكرى الـ51 لتأسيس منظمة الوحدة الأفريقية التي تحول إلى منظمة الاتحاد الإفريقي ،خلال أكثر من نصف قرن على التأسيس ورغم تغير أحوال العالم السياسية والاقتصادية فقد ظلت المنظمة الإفريقية الأ