وصف بعض المتابعين من الناشطين في وسائل الاعلام الخارجية والمحلية العلاقات المغربية الموريتانية في الفترة الحالية بالمتأزمة، ويبدو أن الأمر خلاف ذلك في الواقع فلا وجود لأي أزمة بين البلدين الشقيقين
انطلاقاً من الدور المحوري لشبابنا في مسيرة الوطن ، وضرورة التعاطي معهم كفئة اجتماعية لها خصوصيتها وقادرة على القيام بأشكال مختلفة من الممارسة، لا بد من سياسة جديدة، وتعاطي مختلف مع قضايا الشباب، من
منذ انتخابه رئيسا للاتحاد الموريتاني لكرة القدم بأغلبية ساحقة وبمباركة من للأسرة الرياضية الموريتانية ، رفرف العلم الموريتاني عاليا في المحافل الدولية والإفريقية، وعادت الفرحة إلى عشاق كرة القدم ال
من المتفق عليه في مبادئ علوم الاستعراف أن الزاوية التي يتم من خلالها النظر إلى الأشياء تختلف من شخص لآخر، لكن ذلك الاختلاف لا يصل لحد التعارض و التناقض في الوصف والتصنيف، بل ويجب أن يبقى بمعزل 
بعدما لقيه وزير الاتصال والعلاقات مع البرلمان الاستاذ سيد محمد ولد محم من انتقادات وما وجه إليه من تهم لا ذعة خلال الفترة ما بين انتقاله من وزير الاتصال إلى رئيس للحزب الحاكم، أستطاع الرجل أن ينفي
من عجائب العلامة الموريتاني الكبير الشيخ آب ولد اخطور الذي بهر أهل المشرق والمغرب بعلمه ! قال الشيخ أحمد بن محمد الأمين الشنقيطي في كتاب "مجالس فضيلة الشيخ محمد الأمين الجكني الشنقيطي" :
كنت أظن بكل سذاجة أن اللامبالاة بشؤون الوطن قد امتلكتني الي الأبد و أن عهدي بمشاعر الوطنية و حب الوطن و الاعتزاز بكل ما يرفع من سمعته قد ذهبت آلي غير رجعة مع أيام الشباب الحالمة.
يتجه حزب لإتحاد من أجل الجمهورية إلى تعيين ثالث رئيس له في غضون حمس سنوات و هي التغييرات التي تأتي في خضم حجم من التحولات ما كان لها أن تغير الجمود المتبع نهجا و خيارا مفروضا في الأحزاب الأخرى لولا
إختلطت الأوراق، وانقطع حبل الصلة بالماضي، في التعاطي مع ما يدور بنا، وما نستعمله من مفردات يومية .. فلم يعد بإمكانك اليوم أن تخاطب أحد أصدقاءك المخلصين،