مائة عام من النضال مرت.. تقوس الظهر، وارتخت الأحبال الصوتية، وولت الهمة أمام جحافل الضعف والعجز المقيدة.. هو ذا اليوم شيخ ضعيف بالكاد يصلب عوده.. ورغم ذلك يصر على حضور المهرجان الأخير..
بعد أن أسدل الستار عن الانتخابات الرئاسية المنظمة في 21 يونيو المنصرم، يزداد اهتمام المواطنين و الطبقة السياسية بالتوجهات السياسية للفائز في هذه الانتخابات، فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز
منذ أن عرفت موريتانيا الاستقلال ،لم تعرف البلاد قط طريقها الحقيقي الي التغيير و التجديد في الطبقة السياسية التي تعاقبت علي الحكم،بل ظلت الحياة السياسية حكرا علي قلة من النخب التي تتناوب علي مقاليد
إنها هناك - بملامحها الحادة - منذ أكثر من عقدين من الزمن أيام كانت وزارة التهذيب الوطني ثم بعد أن تم تقسيمها إلى وزارتين، عايشت أغلب الأنظمة المتعاقبة على حكم البلد ، أفلحت في تبديل جلدها وقناعتها
يتوزع المشهد السياسي الموريتاني حاليا بين فسطاطين أحدهما وهو فسطاط الرئيس المنتخب لمأمورية ثانية وينهمك هذه الأيام في التحضير عبر لجان مختلفة، لتنظيم حفلة كبرى لتنصيب الرئيس ولد عبد العزيز بحضور دو
استقطبت مباريات كأس العالم العشرين لكرة القدم المقامة في البرازيل حاليا، عشاق المستديرة من كافة أنحاء العالم، ولم تتوقف حدودها عند حاجز عمْرٍ أو عرق أو دين.وتدفقت الجماهير العاشقة لكرة القدم من كاف
جرت العادة على أنه كلما تم الحديث عن الوحدة الوطنية في بلادنا - ذلك الهم الكبير و المسؤولية الجسيمة - تتبادر إلى الأذهان وحدها مسألة المواطنين من الزنوج و تطفو على السطح قضية الإرث الإنساني دون سوا