إن الحديث عن عالم ونحوي وأديب؛ طارت شهرته في الآفاق؛ وعم ذكره الأرجاء والربوع؛ مثل صاحب " الكَدَّاهيَّة"؛ كان الأولى أن يطلع به غيري ممن خبروا تناول سير العلماء العظماء؛ وتمرسوا الكتابة فيها؛ ذلك
لم يكن ذلك عنوانا لخبر يحتمل الصواب أو الخطأ، لكنه مضمون فيديو لا يحتمل الشك، انتشر بشكل كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي أمس، ليؤكد أن ظاهرة "التصويت على الإيقاعات الراقصة"، والتي ميزت المشهد بانت
تحل اليوم الذكرى الـ51 لتأسيس منظمة الوحدة الأفريقية التي تحول إلى منظمة الاتحاد الإفريقي ،خلال أكثر من نصف قرن على التأسيس ورغم تغير أحوال العالم السياسية والاقتصادية فقد ظلت المنظمة الإفريقية الأ
تعودت أن اذهب من وقت الى اخر الى محلات بيع الكتب الباريسية الضخمة لشراء كتاب ما أوالبحث عما هو جديد وغير تقليدي و اللجوء الى متنفس نقي بعيدا عن صخب الحياة ولكن في بعض الأحيان ننتقل إلى صخب من نوع آ
مضت،الآن تسع سنوات على مقال كتبته حول النشيد الوطني و ضرورة مراجعته بما لا يضر إيقاعه، على ما فيه من رداءة ،لأن الناس قد تعودت موسيقاه ، ذكرتُ فيه أن الرئيس السابق معاوية بن الطائع كان قد طرح الموض
بينما يواصل قادة المجتمع الدولي و رؤساء الدول القوية في العالم إرسال تهانيهم إلى الرئيس الموريتاني ولد عبد العزيز، بعد وساطته الناجحة في الصراع المالي، التي توجت بوقف فوري لإطلاق النار بين الإخوة
خلال زيارة رئيس الجمهورية لولايتي كيدي ماغا ولبراكنة لوحظ لجوء بعض المسؤولين إلى أساليب بائدة تعود لسنوات الفساد، حيث يعمد أحدهم إلى استئجار عدد من الاشخاص، للصياح باسمه أمام رئيس الجمهورية، والثنا
تشهد العاصمة انواكشوط منذ فترة ظاهرة إجرامية خطيرة أصبحت تؤرق مهج الساكنة وتمنعهم راحة البال وتفقدهم فلذات أكبادهم التي عانوا في تحصيلها الأمرين ...ونقصد بذلك ظاهرة اختطاف الأطفال.
لن يصوتوا له لأنه السيسي أولسواد عينيه أولأنه سيملأ مصر عدلا كما ملأت جوراسيصوتون له تشبثا بصمام أمان وباستقرار ولووهميالمصريون كما الجزائريون ذاقوا مرارة الفوضى وعاشوا وهم الديمقراطية المكتوبة بال
الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفىأما بعد فبمناسبة الندوة المزمع تنظيمها في قصر المؤتمرات يوم الاثنين السادس والعشرين من شهر الله الحرام شهر رجب تحت عنوان (موريتانيا دولة إسلامية لا علمانية )